الرب يأمر بالسلب والسرقة
في سفر الخروج نقرأ عن احتيال وخداع بني اسرائيل للمصريين وسلبهم فضتّهم وذهبهم وأمتعتهم بتوجيهات من موسى الناطق باسم يَهْوه ( الله ) :"وفعل بنو إسرائيل حسب قول موسى. طلبوا من المصريين أمتعة فضةٍ وأمتعة ذهبٍ وثياباً. وأعطى الرّبّ نعمة للشعب في عيون المصريين حتى أعاروهم فسلبوا المصريين(16)
الرب كاذب حسب زعمهم
فقد جاء في سفر التكوين , الإصحاح 2 :
" وأوصى الرب الإله آدم قائلا : من جميع شجر الجنة تأكل أكلا . أما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها لأنك يوم تأكل منها موتا تموت "
وحسب التوراة فإن آدم أكل من هذه الشجرة ولم يصيبه أي شئ مما قاله الرب بانه إذا أكل من هذه الشجرة ( موتا يموت )
الرب يتعب ويرتاح
جاء في سفر التكوين , الإصحاح الثاني : (( وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل فأستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل . وبارك الله اليوم السابع وقدسه لأنه فيه إستراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا ))
الرب ينام ويستيقظ
جاء في سفر زكريا ( الإصحاح 2 : 10 - 13 ) : "
2: 10 ترنمي و افرحي يا بنت صهيون لاني هانذا اتي و اسكن في وسطك يقول الرب
2: 11 فيتصل امم كثيرة بالرب في ذلك اليوم و يكونون لي شعبا فاسكن في وسطك فتعلمين ان رب الجنود قد ارسلني اليك
2: 12 و الرب يرث يهوذا نصيبه في الارض المقدسة و يختار اورشليم بعد
2: 13 اسكتوا يا كل البشر قدام الرب لانه قد استيقظ من مسكن قدسه
وقد جاء أيضا في (مزمور78:65) فاستيقظ الرب كنائم كجبار معيط من الخمر
الرب يسير أمام بني إسرائيل ليلا ونهار في عمود سحاب وعمود نار
جاء في سفر الخروج ( الإصحاح 13 : 20-20 ) : " وأرتحلوا من سكوت ونزلوا في أيثام في طرف البرية , وكان الرب يسير أمامهم نهارا في عمود سحاب ليهديهم في الطريق , وليلا في عمود نار ليضئ لهم , لكي يمشوا نهار وليلا . ولم يبرح عمود السحاب نهارا وعمود النار ليلا من أمام الشعب "
الرب يأمر النبي أشعياء بأن يتعرى ويدعو بني إسرائيل وهو عاري لمدة ثلاث سنوات
أما أشعيا فقد أمره الرب بان يتعرى تماما , ويمشي عاريا وحافيا ثلاث سنوات ليكون أعجوبة الله !! " تكلم الرب عن يد أشعياء بن آموض قائلا : اذهب وحل المسح عن حقويك , واخلع حذاءك عن رجليك . ففعل هكذا ومشى معرّى وحافيا .
فقال الرب : كما مشى عبدي أشعيا معرّى وحافيا ثلاث سنوات آية وأعجوبة " ( سفر أشعياء 20 : 3,2 )
الرب يصارع يعقوب حسب زعمهم
جاء في سفر التكوين ( الإصحاح 32-23 ) : " فبقى يعقوب وحده , وصارعه إنسان حتى طلوع الفجر . ولما رأى أنه لا يقدر عليه - أي لايقدر على يعقوب - ضرب حُق فخذه - أي فخذ يعقوب - فأنخلع حُق فخذ يعقوب في مصارعته معه . وقال الرب : أطلقني , لأنه قد طلع الفجر , فقال يعقوب : لا أطلقك إن لم تباركني , فقال له -الرب - : ما اسمك ؟ فقال : يعقوب . فقال - الرب - : لايدعى اسمك فيما بعد يعقوب بل إسرائيل لأنك جاهدت - أي صارعت - مع الله والناس فقدرت .. وقال يعقوب : أخبرني باسمك ؟ فقال الرب : لماذا تسأل عن أسمي ؟ وباركه هناك . فدعا يعقوب اسم المكان فينيائيل قائلا : لأني نظرت الله وجها لوجه ونجيت نفسي
الرب يندم ويحزن وينسى ويتأسف في قلبه حسب زعمهم
يصوّر الكتاب المقدس الرب سبحانه وتعالى بأنه شخص كثير الندم . " فعندما أبتدأ أبناء الله - أي أبناء آدم وحواء - يتزوجون بنات الناس - أي بنات آدم من زناه بالشيطانة ليليت وبنات حواء من زناها مع جهرة من الشياطين كما يزعمون - غضب الرب جدا , لإخطلات الأنساب , وقرر أن روحه لا تبقى في الإنسان , كما قرر أن يبيد الأرض بمن عليها , وندم أنه عمل الإنسان خالقا !!!
جاء في سفر التكوين ( الإصحاح 6 ) :
" وحدث لما أبتدأ الناس يكثرون في الأرض وولد لم ولد , أن أبناء الله رأوا بنات الناس أنهن حسنات فأتخذوا لأنفسهم نساءً من كل ما أختاروا فقال الرب لا يدين روحي في الإنسان الى الأبد . لزيغانه هو بشر .... ورأى الرب أن شر الإنسان قد كثر في الإرض . وأن كل تصور أفكار قلبه إنما هي شريرة فحزن الرب أنه عمل الإنسان في الأرض وتأسف في قلبه . فقال الرب : أمحو عن وجه الأرض الإنسان الذي خلقته "
وبعد أن محا الحياة من على وجة الأرض . بالطوفان ماعدا نوح الذي كان من نسل أبناء الله وبنات الله !!! ولم يكن من نسل بنات الناس . ندم الرب أيضا : " وقال الرب في قلبه : لا أعود ألعن الأرض أيضا من أجل الإنسان لأن تصور قلب الإنسان شرير منذ حداثته . ولا أعود ـيضا أميت كل حي كما فعلت " ( سفر التكوين , الإصحاح 8 : 20 - 22 )
تشبيه الإله بالصخرة
(1صموئيل1:2) قالت حنة : ارتفع قرني بالرب . اتسع فمي على أعدائي . وليس صخرة مثل الـهـنـا . قسي الجبابرة انحطمت ..والضعفاء تمنطقوا بالبأس
الإله يشبّه نفسه بالدودة
مزمور 22 أَمَّا أَنَا فَدُودَةٌ لاَ إِنْسَانٌ. عَارٌ فِي نَظَرِ الْبَشَرِ، وَمَنْبُوذٌ فِي عَيْنَيْ شَعْبِي. 7جَمِيعُ الَّذِينَ يَرَوْنَنِي يَسْتَهْزِئُونَ بِي، يَفْتَحُونَ شِفَاهَهُمْ عَلَيَّ بِالْبَاطِلِ
الرب يأمر نبيه هوشع أن يأخذ زانية وأولاد زنى
جاء في سفر هوشع ( الإصحاح 1 ) :
" أول ماكلم الرب هوشع قال الرب لهوشع : اذهب خذ لنفسك امرأة زنى وأولاد زنى "
عنصرية الرب
فقد جاء في سفر أشعيا (49/21) أن الرب أمر كل أجنبي إذا لقي يهوديا أن يسجد له على الأرض ويلحس غبار نعليه
الرب يأمر نبيه حزقيال بأن يأكل الغائط
(حزقيال 4: 12) قال الرّبّ لحزقيال: وتأكل كعكًا من الشّعير على الخراء الذي يخرج من الإنسان: تخبزه أمام عيونهم... هكذا يأكل بنو إسرائيل خبزهم النّجس... قلت: آه يا سيّد الرّبّ: ها نفسي لم تتنجّس ومن صباي إلى الآن لم آكل ميتة ولا فريسة ولا دخل فمي لحم نجس. فقال لي: انظر قد جعلت لك خثي البقر بدل خراء الإنسان. فتصنع خبزك عليه.
الرب يعشق المحارق واللحم المشوي حسب زعمهم
جاء في سفر التكوين , ( الإصحاح 8 ) : وبني نوح مذبحا للرب . وأخذ من كل البهائم الطاهرة ومن كل الطيور الطاهرة وأصعد محرّقات على المذبح . فتنسم الرب رائحة الرضا . وقال الرب في قلبه لا أعود ألعن الأرض أيضا من أجل الإنسان
وقد إبراهيم اللحم المشوي مرة أخرى . " في ذلك اليوم قطع الرب مع إبرام - أي إبراهيم - ميثاقا قائلا : لنسلك أعطي هذه الأرض من نهر مصر إلى النهر الكبير نهر الفرات .
تحياتي